في البداية يقول المنتج الكبير محمد مختار، وهو الزوج السابق للنجمة ناديه الجندي والحالي للممثلة الشابة رانيا يوسف: انه حينما كان يقف أمام مشهد ساخن تؤديه زوجته السابقة نادية الجندي فلم يكن ليشعر بالغيرة على الإطلاق بل وكان يطالبها بإظهار قدرتها الأنثوية أكثر حتى يكون المشهد غير تمثيلي ويصل للجمهور بمصداقية... ويتساءل مختار مندهشا: كيف أغار بينما أنا أعلم أنها كانت تمثل؟ فحينما كانت تقبل مثلا احد من الفنانين الذين يجمعها المشهد به هل كانت توجد مشاعر؟ هل كان الإحساس نفسه موجود وهم أمام عشرات من عمال الأستوديو؟ بالتأكيد لا.
أما بالنسبة للملابس الساخنة التي ترتديها زوجته الحالية الفنانة الشابة رانيا يوسف فأكد مختار إنها ترتدي مثلما ترتدي أي بنت في مثل سنها ولا يرى من عيب في ذلك.