سئل احد الفلاسفة: كيف تختار امرأتك.
فأجاب: لااريدها جميلة .. فيطمع فيها غيري .
ولا قبيحة .. فتشمئز منها نفسي .
ولاطويلة .. فأرفع لها هامتي .
ولاقصيرة .. فأطأطئ لها رأسي .
ولا سمينة .. فتسد علي منافذ النسيم .
ولاهزيلة .. فاحسبها خيالي ..
ولابيضاء .. مثل الشمع ..
ولاسوداء .. مثل الشبح ..
ولاجاهلة .. فلا تفهمني ..
ولامتعلمة .. فتجادلني ..
ولاغنية .. فتقول هذا مالي ..
ولافقيرة .. فيشقى من بعدها ولدي .
قالت الزوجة المريضة لزوجها: إذا أنا مت فأكتب على قبري هذه الجملة: ( في السماء راحة وسلام ).
فقال لها زوجها: بل سأكتب ( كان في السماء راحة وسلام ).
سألت امرأة صديقتها: كيف عرفت زوجك الثاني ؟
فأجابتها: ان لذلك قصة طريفة .. فقد كنت اجتاز الشارع مع زوجي الأول حين أقبل زوجي الثاني بسيارته، فصدم زوجي الأول وقتله .. وهكذا بدأت قصة غرامنا..
كانت المعركة حامية بين رجل وزوجته .. عندما مر بغل من تحت النافذة ..
فصاح الزوج : أعتقد أن هذا البغل من أقاربك ؟
فقالت الزوجة: أجل . إنه صهري !!
عندما أحست إحدى الزوجات بدنو أجلها .. قالت لزوجها: يا زوجي الحبيب .. لقد أخلصت لي طوال حياتك .. ولم تفكر يوماً في خيانتي .. لذلك أوصيت لك بكل ثروتي.. ولكن أريد منك وعداً بأنك إذا تزوجت بعد وفاتي .. فلا تسمح لزوجتك أن ترتدي ملابسي .
فقال لها زوجها: كوني مطمئنة أيتها الحبيبة .. فملابسك ليست على مقاسها ..
كانت إمرأة تسوق أربعة حمير .. وإذا بشابين سائرين بجانبها . فقالا لها : نهارك سعيد يا أم الحمير ..
فأجابتهما على الفور : نهاركم مبارك يا أولادي .
قال أحدهم لأمه مازحاً، عندما جاءها بطبق من المهلبية:
هل تتزوجين يا أماه .. أو تأكلين هذه المهلبية ؟
فقالت له: يابني الله يرضى عليك .. وهل لي أسنان للمهلبية ؟
حكى عن فيلسوف رأى إمرأة شنقت نفسها في شجرة .
فقال: ياليت كل الأشجار تحمل مثل هذه الثمار .
قال سقراط لأحد تلاميذه: تزوج يابني .. فإنك إن رزقت بإمرأة صالحة .. أصبحت أسعد مخلوق على وجه الأرض .. وإذا كانت شريرة .. صرت فيلسوفا